بشروني إذا فـطـسّ بابا الفاتيكان .

بشروني إذا فـطـسّ بابا الفاتيكان ..

بشروني إذا فطس بابا الفاتيكان بشروني إذا فـطـسّ بابا الفاتيكان ..!! بسم الله الرحمن الرحيم ** أيها الأحبة ......... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : ** يُصارع بابا الفاتيكان (بولس الثاني) الموت متنقلاً ما بين المستشفى ومقرّ إقامته بينما المسيحيون (الكاثوليك) في العالم قلقون جداً على تدهور صحته ..!!؟؟ وخاصة المسيحيون العرب !! ** بل إن النشاطات السياسية في إيطاليا قد تعطلت منذ يوم أمس رغم قرب موعد بدء الإنتخابات يوم (الأحد) القادم .. بسب أزمة مرض البابا . ** في مثل حال هذا (البابا) فإنه يجب علينا كمسلمين أن ندرك أن الرجل لا يُشكل عندنا أيّة أهمية تذكر ، بل إنه عندنا (عدو مبين) بعقيدته وأعماله ونشاطاته وجهوده وأساقفته ومؤسساته وأعوانه وكنائسه في دول العالم وذلك بحربهم على الإسلام وإن لم يُعلنوا ذلك صراحة .. حتى وإن كان للبابا مواقف إنسانية في بعض آرائه مع المسلمين في فلسطين أو غيرها ، فإنه يضلّ عندنا رجل نصرانيّ عمل ويعمل أتباعه على التبشير والدعوة إلى النصرانية بكل السبل والطرق حتى وإن كانت عبر إستغلال وتوظيف المساعدات الإنسانية والإغاثية لبلدان المسلمين الفقيرة أو المنكوبة ..!!؟؟ ** إن ما يُثير العجب هو ذلك الرصد والمتابعة الإعلامية (العربية) والأجنبية والإهتمام السياسي الغربي بحالة هذا الرجل الذي يُمثل الزعامة (الدينية) عند النصارى ، بينما يعيش علماؤنا المسلمون في كثير من الدول الإسلامية والعربية إضطهاداً سياسيا وحجراُ دعوياً ومراقبة إستخبارية مؤلمة وغريبة ..!! ** أما نحن المسلمون فإننا ندعو الله في هذا اليوم الفضيل (الجمعة) أن يُعجّل لنا بهلاك (البابا) وأتباع دينه ، وأن ينتقم لنا من النصارى وأعوانهم من اليهود والرافضة ، وأن يفرّق جمعهم ويمحق دينهم وعقائدهم . آمين . ** بشروني يا إخوان بخبر موت (البابا) .. والله يوفقكم .. ــ الجمعة : 22/2/1426هـ ** لكم الحب والتقدير ،،، ** أخــوكـــــــــــ كـش مـلـك ـــــــــــــم انه مثل السيستاني منظر فقط الصليبيين و الرافظة من مذهب واحد الصهيونية العالمية تمدهم لتخريب المسيحية و الاسلام لتظل اليهودية بزعامة الصهيونية العالمية بارك البابا لبوش و بارك السيستاني للجعفري كلهم سواء التوقيع : ** (( الرافضـة هم أحفاد العلقمي وأبناء متعة وحمير لليهود وعملاء للنصارى )) **

التوقيع : ** (( الرافضـة هم أحفاد العلقمي وأبناء متعة وحمير لليهود وعملاء للنصارى )) **

التوقيع : ماحيلتي فيمن يرى أن القبيح هو الحسن